تتجاوز الأزمة اللبنانية بأبعادها وعناصرها المختلفة وإطارها الشكلي، إلى عناصر متعددة جوهرية باطنية وغير مُعلنه، يأتي في طليعتها عنصرا الدين والسياسة، وتغييب الثوابت ودور المؤسسات وقدرتهما على التأثير العميق في الوجدان الفردي والإجتماعي وآثاره على تشكيل المجتمع والهوية والسلطة “مواقع القرار في كافة المؤسسات والهيئات”. العلاقة بين ما هو ديني وما هو سياسي في حياتنا … تابع قراءة الثقافة الوطنية وروحية العمل الجَمَاعي، هي الملاذ للخروج من مستنقع الأنانية. بقلم الاعلامي فادي رياض سعد
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه